كم من مرة علقنا في ازدحام مروري لأن سائقًا آخر قرر تجربة شيء ما، لا يجب عليه القيام به. يتم تطوير المركبات المستقلة بواسطة أجهزة استشعار تمكنها من التواصل مع السيارات الأخرى على الطريق.
- خفض تكاليف الرعاية الصحية والتأمين المرتبطة بوقوع الحوادث.
- يخشى كثيرون من الاعتماد بشكل كامل على جهاز كمبيوتر، قد يضع السائق في وضع أكثر خطورة مما لو كان السائق يقود بنفسه.
- قد تتعرض أجهزة الكمبيوتر للاختراق من قبل قراصنة الإنترنت "الهاكرز".
- شرود الذهن السبب الرئيسي لحوادث الطرق في الولايات المتحدة، ومن المستحيل حدوث ذلك لأجهزة "الكمبيوتر".
ثانيًا، مثل أي منتج إلكتروني آخر، هذه المنتجات عرضة أيضًا للتلف أو التعطل بمرور الوقت. ومع ذلك، فإن الإيجابيات في هذه الحالة تفوق بكثير السلبيات.
قد يتسبب نجاح طراز السيارة الجديد من “جوجل” في انخفاض مبيعات شركات السيارات الأخرى.
شرود الذهن يُعتبر السبب الرئيسي وراء الحوادث المرورية في الولايات المتحدة، ومن الإمارات المستحيل حدوثه لدى أجهزة الكمبيوتر المتطورة.
تواجه القيادة الذاتية أيضًا تحديات قانونية وتنظيمية، في الوقت الحالي، لا توجد قوانين موحدة تحكم استخدام السيارات ذاتية القيادة في معظم الدول، حيث تختلف القوانين من مكان لآخر، مما يؤدي إلى حالة من عدم اليقين بالنسبة للشركات والمصنعين، هذه الفجوات القانونية يمكن أن تعيق الابتكار وتؤخر طرح السيارات ذاتية القيادة في الأسواق.
تُستند هذه التقنية على استخدام أجهزة كمبيوتر متقدمة تعتمد على نور الإمارات خوارزميات معقدة لتحديد المسافات بين المركبات والتفاعل مع بعضها، وهو ما يسهم بشكل كبير في تقليل حوادث الطرق.
لن يكون أي منتج قائم على التكنولوجيا مثاليًا، وبالطبع، ستستمر الحوادث!
على عكس المركبات التي تعمل بالبنزين أو الديزل، تستخدم السيارات ذاتية القيادة الكهرباء كوقود لها وبالتالي فهي صديقة للبيئة.
البرمجيات: تعتمد القيادة الذاتية على برمجيات معقدة تقوم بتحليل البيانات التي تجمعها الأجهزة الاستشعارية، هذه البرمجيات تستخدم خوارزميات التعلم الآلي والذكاء الاصطناعي لتحسين أداء السيارة في مختلف الظروف.
قد يؤدي تقليل وظائف مثل سائقي سيارات الأجرة ونقل البضائع إلى زيادة معدلات البطالة.
Comments on “سلبيات السيارات ذاتية القيادة Options”